رمضان: أتابع العديد من القضايا الشائكة

سواليف

قال النائب المهندس خالد رمضان في بيان صادر عنه وتلقت سواليف نسخة منه مساء اليوم الخميس انه يتابع العديد من القضايا المهمة والشائكة وانه يعمل مع مختلف الجهات لإيجاد حلول نهائية لهذه القضايا التي تمس فئات كبيرة من المجتمع الأردني

ومن اهم القضايا التي استعرضها رمضان في بيانه (المزايا لأبناء الأردنيات و حق حصول ابناء الأردنيات على الجنسية بالإضافة لقضية العاملين في الملكية الأردنية وقضية الطلاب في الجامعة الهاشمية ومشكلتهم في ترصيد الرسوم وكذلك ما بات يعانيه الأردنيون في دول الخليج)

وتالياً نص البيان كما ورد

في الوقت الذي ينتفض فيه الناس لممارسه حقهم الطبيعي برفض استيراد الغاز الفلسطيني المسروق من الصهاينة للأردن ،،
بالمقابل تزداد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية عمقاً واتساعاً، وفي الأيام القليلة تفاعلت مع بعض القضايا، منها :-

قضية المزايا لابناء الأردنيات المعلن عنها من الحكومة السابقة، ورغم انها حقوق وليست مزايا، كذلك حق المرأة الاردنية بمنح جنسيتها لأبنائها هو الأصل، الا ان واقع الحال يشي ان المؤسسات التنفيذية تضرب بعرض الحائط بكل ذلك، وتم ذلك من خلال التفاعل مع وفد من “أمي أردنية وجنسيتها حق لي” والامر قيد المتابعة ،،،

قضية وحقوق المضيفين والمضيفين الجويين العاملين في الملكية. ومن خلال الانضمام لهم في اعتصامهم امام مكاتب الملكية، والوقوف على مطالبهم التي يجهدون خلفه منذ اربع سنوات ،،هنا وجدت الادارة تضرب بعرض الحائط بالحقوق وعدم التعامل بكرامة مع العاملين والذين يحملون رسالة الاْردن جوا ،الى العالم ولم اجد اي مسؤول يكلف نفسه للقاء المعتصمين امام الادارة ،،ويبلغ عدد العاملين على ما اطلعت عليه بحدود 800 موظف وموظفه ،،يشعرون بغبن شديد لامتهان حقهم بالمواطنة الحقه ،،،

*عدد كبير من طلاب الجامعة الهاشمية، والذين يواجهون خطر ترصيد أقساطهم وتم إنذارهم حتى تاريخ ١٠/٢٧ ..وإلا سيتم إسقاط ساعاتهم وشطب علامتهم ،،وظروفهم الاقتصادية صعبة جدا ،،علما انه قد شارك في اعتصام اليوم من الطلبة ما يزيد عن الف طالب وطالبة كما وردني اليوم،
*كما اطلعت ووردني من معلومات من العاملات والعاملين الأردنيين العاملين في دول الخليج وخاصة المهنيين منهم، يواجهون خطر العودة القسرية نظرا لبدء إجراءات إنهاء أعمالهم هناك، وما يترتب على ذلك من تحديات

تلك بعض الأمثلة مما يعتمل من أزمات في الوطن …الامر الذي يحتاج الى متابعات حثيثة

مع الشكر
المهندس خالد رمضان

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى