انتقد #مدير_عام قناتي ” #العربية”و “الحدث”، #ممدوح_المهيني، #السفير_الفلسطيني لدى #بريطانيا، #حسام_زملط.
المهيني رد على رفض زملط استخدام “العربية” #لغة_محايدة تجاه #الحرب على #غزة، على غرار عبارة “طرفي الصراع”.
وقال المهيني مخاطبا زملط: “غير صحيح حديثك مع الاحترام لك. نحن لا نتبنى أي روايات كما ذكرت في مداخلتك، ونلتزم بالقيم الإعلامية المهنية، وذكر المعلومات في الإعلام لا يعني تبنيها أو ترويجها، ولكن من حق المشاهد أن يعرفها ويطلع عليها”.
وأضاف المهيني أن “هذا هو الدور الأساسي للإعلام الذي نلتزم به بشكل كامل؛ ننقل المعلومة (حتى تلك غير المرغوبة التي قد يكره المشاهد سماعها)، بحيادية وموضوعية حتى يعرف ماذا يحدث على أرض الواقع، دون خداع ومبالغة وتضليل”.
وزاد المهيني بأن “الشعبوية والغوغائية في الإعلام عملية سهلة جدا؛ لأنها لا تتطلب توثيق ومراجعة المعلومات أو الالتقاء بكل الأطراف كما نفعل، وطرح الاسئلة الصعبة عليهم. وفي التاريخ والحاضر شواهد كثيرة على هذا الإعلام المخدر والمضر، وهذا ما نرفض أن نمارسه احتراما لمهنة #الصحافة واحتراما للمشاهدين بكل مكان”.
وواصل ناشطون هجومهم على قناة “العربية”، رغم التوضيح الذي كتبه المهيني، قائلين؛ إن القناة لديها سياسة و #أجندة_تطبيعية كاملة مع #الاحتلال.
غير صحيح حديثك مع الاحترام لك. نحن لا نتبنى أي روايات كما ذكرت في مداخلتك و نلتزم بالقيم الإعلامية المهنية وذكر المعلومات في الإعلام لا يعني تبنيها أو ترويجها و لكن من حق المشاهد أن يعرفها و يطلع عليها . هذا هو الدور الأساسي للإعلام الذي نلتزم به بشكل كامل. ننقل المعلومة ( حتى… https://t.co/4EMf5pRXMN
— ممدوح المهيني (@malmhuain) November 19, 2023
امنيتي ان اشاهد خبرا صحيحا من العربية و الحدث
— عبد الله (@AB_H_Syria) November 19, 2023
حقيقة هي اسوء من الاعلام الصهيوني و كأنها تدار من تل ابيب .. ام هي فعلا تدار من تل ابيب
ما قدمته من مبررات لم تعد تجدي فالامور اكثر من واضحة للجميع
من كان يرى في نفسه الشرف فليستقيل فورا .
المشاهد يحترم من يحترمه ، لا من يكذب عليه ، ويتبنى رؤى منحازة في كل موضوع ، ثم يتذاكى بأنه يلتزم المهنية !
— صلاح بن عمر بابقي (@salahbabgi) November 19, 2023
يكفي ان ترصد رقم المشاهدات لتفهم بأنكم تحولتم لقناة منبوذة عربيا . pic.twitter.com/mOWa2EYDFO
لا يوجد إعلام محايد في العالم ..وقناة اسمها "العربية " يجب أن تنحاز للقضايا العربية
— Amal Alharithiأمل الحارثي (@amal_alharithi) November 19, 2023
ليتك ما غردت
— ابو عبداللهEyad (@Eyadbd) November 19, 2023