عبرت الحملة الوطنية من اجل #حقوق_الطلبة ” #ذبحتونا ” عن استياءها من #نتائج_القبول على برامج #الماجستير في كلية #طب_الأسنان التابعة لجامعة العلوم والتكنولوجيا.
وحسب الحملة ، فقد أظهرت النتائج قبول ثلاثة عشر طالبًا أردنيًا فقط من أصل ستة وثلاثين مقعدًا، حيث توزعت باقي المقاعد على جنسيات عربية وأجنبية مختلفة.
وطالبت ذبحتونا وزارة #التعليم_العالي بالتدخل واتخاذ موقف جدي من تمادي #ادارات_الجامعات في #نهج_الخصخصة وحصر التعليم بالأقدر ماليًا.
ولفتت الحملة الى ان رسوم الساعة للطلبة الأجانب أكثر من أربعة اضعاف رسوم الطلبة الاردنيين، الأمر الذي شجع ادارة الجامعة -على ما يبدو- على اتخاذ هذا القرار، متناسين أن هذه الجامعة هي #جامعة_رسمية ومهمتها تقديم الخدمات التعليمية للمواطنين بأقل الأسعار ان لم يكن مجانًا.
وحذرت “ذبحتونا” مما أسمته بالتسارع الخطير في #خصخصة جامعاتنا الرسمية وبالأخص الكليات الطبية في جامعات الأردنية والعلوم و #التكنولوجيا و #الهاشمية و #اليرموك.
وطالبت وزارة التعليم العالي القيام بدورها في إعادة الأمور إلى نصابها بزيادة أعداد الأردنيين المقبولين في الدراسات العليا ليعودوا ويشكلوا الغالبية العظمى من المقبولين.
وتايا نص المنشور كاملا :
ثلثا المقبولين قي برامج ماجستير طب الأسنان في “التكنو” غير أردنيين
أبدت الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” استياءها من نتائج القبول على برامج الماجستير في كلية طب الأسنان التابعة لجامعة العلوم والتكنولوجيا.
وأظهرت النتائج قبول ثلاثة عشر طالبًا أردنيًا فقط من أصل ستة وثلاثين مقعدًا. حيث توزعت باقي المقاعد على جنسيات عربية وأجنبية مختلفة.
وطالبت ذبحتونا وزارة التعليم العالي بالتدخل واتخاذ موقف جدي من تمادي ادارات الجامعات في نهج الخصخصة وحصر التعليم بالأقدر ماليًا.
ولفتت الحملة الى ان رسوم الساعة للطلبة الأجانب أكثر من أربعة اضعاف رسوم الطلبة الاردنيين، الأمر الذي شجع اداة الجامعة -على ما يبدو- على اتخاذ هذا القرار، متناسين أن هذه الجامعة هي جامعة رسمية ومهمتها تقديم الخدمات التعليمية للمواطنين بأقل الأسعار ان لم يكن مجانًا.
إننا في الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” نخشى من هذا التسارع الخطير في خصخصة جامعاتنا الرسمية وبالأخص الكليات الطبية في جامعات الأردنية والعلوم والتكنولوجيا والهاشمية واليرموك. ونطالب وزارة التعليم العالي القيام بدورها في إعادة الأمور إلى نصابها بزيادة أعداد الأردنيين المقبولين في الدراسات العليا ليعودوا ويشكلوا الغالبية العظمى من المقبولين.
الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا”