وأخافُ أن ألقى #الخطاب بمرحبا
فنُحاتنا غابوا بسجن المَكنبة
(دكانةٌ) في الجيب يملك سرها
مفتاحها قد ضاعَ يومَ المسغبة
واللفظُ سعدٌ يا كبير شقاءنا
والانحدارُ سفاهة في مغلبة
ستبيع (ترمس) ؟ يا خسارة منطقٍ
تلك السياسة يا غشيمَ #المحطبة
والنارُ ( تَهجمُ) قبل ترك رمادها
لو تقرأ التاريخ قبلَ المَسلبة