أظهرت نتائجُ دراسةٍ صادمة، أنّ العلاج الكيميائيّ لا يشكل علاجاً لمرض السرطان، وهو مجرد خدعة من الأطباء وشركات الأدوية الكبرى بهدف الربح.
وأوضح د.هاردن B. جونز، أستاذ الفيزياء الطبية وعلم وظائف الأعضاء في كلية “بيركل”، الذي أجرى الدراسة، أن الأشخاص المصابين بالسرطان لا يموتون بسبب المرض، لكن من العلاج الكيماوي وشدة الألم الناتج عنه.
ووفقا للدراسة، التي عمل د.”جونز” على نتائجها لمدة عامين، فإن الهدف الوحيد لعلاجات السرطان الكيميائية هو الربح، والذي يقتسمه شركات الأدوية الكبرى والأطباء، ومرافق الرعاية الصحية وغيرها من المشاركين في هذه الصناعة، وذلك على الرغم من أن العلاج الكيميائي سامّ، ويؤثر على بعض أجزاء الجسم في عدد كبير من الحالات.
ووفقا للإحصاءات، فإنه في كثيرٍ من الحالات يخفي الأطباء حقيقة العلاج الكيميائي عن مرضى السرطان، ويتجاهلون حقيقة أنه غير فعال ويعرض الجسم للسموم، بل ويعجل بالوفاة.
ويؤكد د.”جونز” أن معظم الأشخاص الذين يعانون من السرطان ويتعرضون للعلاج الكيميائي تنتهي حياتهم في ألم شديد، ومعرضون للموت بشكل أسرع مقارنة مع المرضى الذين اختاروا أي علاج آخر أو رفضوا الخضوع للعلاج الكيميائي.
ونشرت الدراسة الصادمة والمفاجئة في موقع ” Healthyfood ” الأمريكي.
الدراسه المذكوره في المقال نشرت في عام ١٩٦٩ اي ان عمرها فوق الاربعين عاما و قد حصل تطور على علاج السرطان بشكل كبير خلال هذه السنوات ليصبح اكثر فعاليه واقل سميه ولكنه ليس اكسير حياه فمازال هناك ابحاث هائله قائمة لتحسينه وزياده اعداد المستفيدين منه.
انا شخصيا لا اتابع مثل هذه الصحافه ولكن اجد نشر هذا المقال بهذه الطريقه على مواقع التواصل انما هو عمل مضلل و مثير للقلق والبلبه بين فئه من المرضى ابتلاهم الله بمرض عضال وخاصه ان من كتب مقالكم هذا قد لايكون له خلفيه طبيه بالاضافه ان الموقع “الامريكي” المسند كمرجع انما هو موقع صحافه غذائيه وليس مرجعا معتمدا كما ان مقالكم لم يذكر سنة عمل الدراسه كما في الموقع “الامريكي” وفي ذلك تضليل واضح وحرمه كذب واخفاء الحقائق والله اعلم.
…………………………………………….
جزاك الله خير يا شذى على تعليقك الذي يدل على حجم ثقافتك ووعيك الله يحفظك
الرجاء من الموقع عدم نشر مثل هذه الاخبار غير الموثقة. دراسة من شخص لو لاحظتم ليس طبيب في الاساس ومنشورة على موقع غير طبي معتمد وتمس قرارات وربما حياة كثير من الاشخاص الذين قد تؤثر مثل هذه الأمور على قراراتهم المصيرية. بعثت هذا التعليق من حرصي على بعض المصابين الذين قد يكون احدهم قريب اي شخص منا ومن تجاربي مع المرضى الذين طالما رايت بعضهم يترك علاجه بسبب ان “الجارة” قالتلها ان الدواء حيضرك فانتهت باضرار سلبية ومن حرصي ان يكون موقعكم الكريم كما عهدناه لا مثل “الجارة ” . كما وان المقال فيه اتهام واضح للغش والخداع من قبل الأطباء وهو غير صحيح. شفى الله جميع من اصيب بالمرض فقد علم الله الإنسان ما لم يعلم ، فلا ننسف كل انجازات العلم على مدى السنين؛ فقلم الكاتب قد تكون احد واقوى من الف هادم. حفظكم الله جميعا
لا ينفع اسال المجرب و لا تسال الطبيب خاصة في المراحل المتاخرة