تفاصيل النطق بالحكم بقضية الفتنة

سواليف – خاص

أمن الدولة :

**المتهم الأول باسم عوض الله قام بالتحريض على الملك

**المتهم الأول باسم عوض الله قام بالتحريض على الملك

**المتهمان حاولا تنفيذ أفكارهما المناهضة للدولة بإحداث الفوضى

**المتهمان في #قضية_الفتنة يرتبطان بعلاقة صداقة ويحملان أفكارا مناوئة للدولة والملك عبدالله الثاني، وسعيا معا لإحداث الفوضى والفتنة داخل المجتمع الأردني

** التهم تتوفر فيها الركن المادي وأسباب التجريم

بدأت #محكمة #أمن الدولة، الاثنين، بعقد #جلسة #النطق بالحكم في الدعوى المتعارف عليها باسم ” #قضية #الفتنة”، التي يحاكم فيها المتهمان باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد.

وتلا رئيس المحكمة المقدم القاضي العسكري موفق #المساعيد، وقائع الدعوة والتفاصيل الكاملة للائحة #الاتهام.

وقال، إن “المتهمين في قضية الفتنة يرتبطان بعلاقة صداقة، ويحملان أفكارا مناوئة للدولة والملك عبدالله الثاني، وسعيا معا لإحداث الفوضى والفتنة داخل المجتمع الأردني”.

وأضاف، أن المتهم الأول “باسم” عمل بمناصب عدة في الأردن وتمكن من بناء شبكة من العلاقات والاتصالات داخليا وخارجيا بحكم هذه المناصب.

أما المتهم الثاني مواطن أردني يعمل في القطاع الخاص وهو من متعاطي المواد المخدرة وحائزيها بقصد التعاطي.

وأضاف المساعيد أن “ما جرى هو مشروع إجرامي ويحقق رغبات داخلية خاصة بالمتهمين، ويستهدف #نظام #الحكم القائم، وبيانات القضية أثبتت قناعة المحكمة بالجرم”.

وتابع أنه “على ضوء اكتشاف الأجهزة الأمنية لمخطط الفتنة وضعت أجهزة الاتصال الخاصة بالمتهمين تحت المراقبة بقرار من المدعي العام”.

وبين أن المتهمان يرتبطان بعلاقة صداقة منذ عام 2001، ويرتبط الاخير بعلاقة صداقة وقربى بالامير حمزة بن الحسين.

وقال، “تكرست الافكار المشتركة انطلاقا من امتلاك “باسم” افكارا ضد الملك وتحريض الاخير وصولا الى مشروع اجرامي منظم موحد الاهداف يهدف لترجمة افكارهما المناهضة واحداث الفتنة والفوضى وبث خطاب الكراهية تجاه نظام الحكم وبما يعرض امن المجتمع الاردني للخطر”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى