التغميز في الجلسات
في الكثير من الجلسات تُلاقي أحد الأشخاص يعمل على التغميز بعينه لمقابله ، اي يعني دير بالك من الذي امامك ، فما بالكم الذي امامه قد يكون محترم ، هنا ثقافة التغميز لا تسمن ولا تغني من جوع ، ثقافة المجتمع في التغميز ، ثقافة مبنية على الوسواس القهري الذي يملكه الذي يعمل على التغميز ، ظاهرة لا جدوى منها لأنها تؤثر بدورها سلبا” على المجتمع .
ان التغميز في الجلسات ، ظاهرة تُدمر أحياناً المحترمين ، بحجمها الذي يؤذي ، أحياناً المحترمين ، دعونا يا بشر من التغميز في زمن يجب الوقوف صفاً واحداً مع بعضنا البعض .
بشر همها الأول التغميز ، من أجل احساس من هو جالس في الجلسة يكون المفاد هو بأن الذي أنت جالس معه دير بالك منه ، والجدير بالذكر تراه محترم ، يحترم الجميع ، وعلى ذلك دعونا من التغميز يا بشر ، وأن نحسن الظن ببعضنا البعض .