سواليف
أكدت عشيرة الشياب أنهم لن يتسلموا جثمان ابنهم الدكتور قتيبة الشياب حتى يتم إنفاذ القانون والقصاص من الجاني .
وأكدوا أيضا انهم لن يعلنوا عن فتح بيت للعزاء و لن يتقبلوا العزاء بفقيدهم حتى يتم إحقاق العدل والقانون في قضيتهم ، والتي اعتبروها جريمة نكراء بعيدة كل البعد عن قيم الاردنيين وأعرافهم وتقاليديهم .
وكانت عشيرة الشياب في بلدة الصريح استقبلت في ديوانها امس الثلاثاء وفدا شعبيا كبيرا من مختلف مناطق المملكة ، وذلك من أجل درء الفتنة وتهدئة النفوس ، متضامنين، ومؤكدين على ضرورة سيادة القانون وانفاذه على أي شخص يخترقه .