عثر #الأمن_السعودي على جثة #مواطنة_خليجية في #منطقة_صحراوية شمال محافظة #الجبيل شرقي المملكة بعد أنباء عن اختفائها في أحد الطرق أثناء عبور #السعودية مع زوجها.
وقال الأمن العام السعودي في منشور على منصة “إكس” إن شرطة المنطقة الشرقية عثرت على امرأة متوفاة في منطقة صحراوية” مرفقا المنشور بتصريحات المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية الذي أفاد بأنه “إشارة إلى ما تم تداوله عن اختفاء مواطنة خليجية في أحد الطرق أثناء عبور الأراضي السعودية برفقة زوجها فإنه تم العثور عليها متوفاة في منطقة صحراوية شمال محافظة الجبيل”.
وأضاف أنه “يتم استكمال الإجراءات النظامية حيال ذلك”.
🎥 | شرطة المنطقة الشرقية تعثر على امرأة متوفاة في منطقة صحراوية. pic.twitter.com/qDTPHD6DKc
— الأمن العام (@security_gov) July 8, 2024
في حين قالت صحيفة المجلس الكويتية اليوم الثلاثاء إن “السلطات السعودية عثرت على جثة مواطنة كويتية قام زوجها بقتلها ورميها في البر بعد أن ادعى أنه تركها في أحد الحمامات في الأراضي السعودية وغادر إلى الكويت”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “الاجراءات لازالت مستمرة لتسلم جثمان المواطنة وحتى الآن لم تتضح الأسباب الحقيقية وراء الجريمة”.
عاجل/ السلطات السعودية تعثر على جثة مواطنة كويتية قام زوجها بقتلها ورميها في البر بعد ان إدعى انه تركها في أحد الحمامات في الأراضي السعودية وغادر إلى الكويت.
— المجلس (@Almajlliss) July 8, 2024
• الاجراءات لازالت مستمرة لتسلّم جثمان المواطنة وحتى الآن لم تتضح الأسباب الحقيقية وراء الجريمة. https://t.co/ajujdJmeza pic.twitter.com/DLgFzuAMRd
وفي وقت سابق تدولت وسائل إعلام كويتية نبأ اختفاء مواطنة ونشرت قصتها من خلال قولها “سافر كويتي مع زوجته المواطنة بصحبة ابنهما إلى البحرين ولدى عودتهما إلى البلاد ترك زوجته في دورة مياه بالسعودية وغادر مع ابنه”.
وأخبر الزوج أشقاء الزوجة أنها اختفت في السعودية ولا يعلم عنها شيء فقدموا بلاغا في الزوج.
واستدعت المباحث الزوج وكان بحالة “غير طبيعية” واعترف بعد التحقيقات أنه تركها داخل السعودية أثناء دخولها دورة المياه.
وفي ذلك الوقت جرت اتصالات مع السلطات في السعودية لمعرفة مصير الزوجة وإعادتها للكويت وجاري البحث عنها ومازالت التحقيقات جاريه لمعرفة كل التفاصيل وفق وسائل الإعلام الكويتية.
والتفاصيل المذكورة لدى وسائل الإعلام الكويتية لم يذكرها الأمن العام السعودي ولم يحدد جنسية الضحية.