سواليف – رصد
انتشرت في الساعات القليلة الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة لرئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة وهو يهم بالنزول من سيارة الحكومة، وثلاثة من الرجال يمسكون بالباب لفتحه للرئيس.
الصورة التي انتشرت بشكل واسع، والتي التقطت بعدسة الزميل المصور فارس خليفة، أثارت الاستياء والغضب الشعبي بشكل عام ، خاصة مع الوضع الوبائي المقلق وحالة الفقر والجوع التي يعيشها المواطنين وتدني مستوى معيشتهم، يضاف الى ذلك حجج الحكومة بعدم توفر مخصصات في وزارة الصحة وغيرها من الوزارات التي تهتم بشؤون المواطنين بشكل مباشر، ونقص في عدد الممرضين والاطباء في المستشفيات الحكومية في ظل ارتفاع اصابات كورونا في المملكة.
وتساءل المواطنون عن الفائدة من وجود ثلاثة موظفين لفتح الباب للرئيس ، كما تساءلوا عن عدد الموظفين في الرئاسة والفائضين عن الحاجة والذين عينوا للتنفيع ، رغم الوضع الاقتصادي السيء في الاردن.
موقع سواليف الإخباري رصد بعض التعليقات :
هذول شباب مساكين ما بقدروا يتوظفوا بناء على مهاراتهم أو كفاءتهم، فبوظفوهم بالواسطة فتاحين بواب وحمالين شنط.
ثلاث موظفين لفتح الباب و ممرض لعشرين مصاب ابتسم انت بنعمة الامن والامان
اركضوا اركعوا… والله مو عارفين على شو، على إنجازاته العظيمة؟؟؟ ولا على نقص الأكسجين ونقص الأسرة اللي قضى وبقضي على مواطنين!!!قال يا فرعون شو اللي فرعنك
هات اقنع العالم الخارجي انه احنا دوله ما عنا اي موارد والجوع قاتلنا
ان بعض الظن إثم .. يا جماعه لا تحكموا عليه هيك يمكن الباب تقيل
لاندكروز وشبحات وحرس وخدم وبطلع علينا يسولف عن الفساد الاداري والواسطه والاستغلال الوظيفي وبقلك لازم الشعب يتحمل. المهم تصريح الحكومه لهذه الصوره جاهز وهو ان الصوره المتداوله غير صحيحه او ان الجنسيات العربيه هي من حاولت تشويه الصوره او ان الذين ظهروا في الصوره اصدقاء للرئيس فكان تصرفهم عفويا
سويتوها لينا قصه وسالفه طويله عريضه … رئيس الوزراء … 1 _ مدير باب السياره2_ نائب مدير باب السياره3 مختص لبرمجه الباب في حال حدوث اي خلل .
ثلاث’ يفتحوا باب السياره ودكتور مقيم سنه ثانيه لخمسين مريض عنايه حثيثه الله اكبر بس
مثل رئيس وزراء بريطانيا بالزبط
هضاك برضه زي هيك خمسه بدزوله البسكليته الي يركبها
ولكوا اتقوا الله اتقوا الله
ولكوا رؤوساء وزراء دول متقدمه ومنتعشه اقتصاديا بركبوا حافلات النقل العام مثلهم مثل الشعب وبركبوا بوسكليتات
وانتوا في بلد كلها مديونيه وفقر وشعب مستوي وبدون اي موارد
وراكبين سيارات فارهه ومرافقين وحرس ومواكب
يقول ابن خلدون «لو خيّروني بين زوال الطغاة أو زوال العبيد، لاخترت بلا تردّد زوال العبيد، لأنّ العبيد هم من يصنعون الطواغيت»
يعني بتعمدو استفزاز الناس بهيك ظروف بتطلبو من ملايين الناس تتحمل الطفر والجوع ولما يطلعو للشارع يطالبو حقوقهم بصيرو مخربين واصحاب اجندات مخفية
أول واحد مستلم مدير شؤون باب سيارة رئيس الوزراء. والثاني نائبه للدعم اللوجستي والثالث مساعده للعمليات وهذه طبيعة عملهم ليش الاستغراب؟
هدول الي بلحنوا ع حظر شامل مرافقين بفتحولوا الباب عمره ما رح يحس بالناس الي ماكلة هوابس في رب فوق
مرسيدسات و بي ام و تسلا و لاند كروزر و كاديلاكتقول انه احنا في بلد بنلاقي ذهب بالشوارعلا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيمكله هاظ الحكي من جنابناو المشكله مديونيتنا بدها تصير اكثر من 50مليار
لا خليه يركب ع حساب الشعب يوم القيامة كل الشعب رح يسألك امام الله عن كل ثانية ضيعتها من عمرنا وكل فلس سرقته ونهبته منا انت والشلة يلي معك وما رح نسامح سخط ربنا ينزل عليكم بالدنيا قبل الاخرة
هذه اصول العدالة وتضخم العجز المزمن موكب وزير او رئيس وزراء يكلف ميزانية الدولة آلاف الدنانيروهناك الاف الفقراء ينامون بلا رغيف خبز
٤ أشخاص لفتح باب سيارة، واخصائي واحد ل١٠٠ مريض
رئيس وزراء دوله نفطيه وفائض في الموازنه ومعدل البطاله صفر
اشي ببكي و الله ، بكفي صرنا مسخرة العالم ، اسالكم برب الكون انظروا الى صورة المستشاره الالمانيه ميركل و هي تتسوق مشيا على الاقدام حالها حال الشعب و تحترم الدور عند الكاشير ، شو عامل انت للشعب لحتى اربعه يفتحولك الباب
حسبي الله ونعم الوكيل اربعه يفتحولة الباب والمستشفيات ممرض ودكتور ع ٧٠ مريض
بلد صغيره امكانياتها محدوده ومديونة للسما فعليا بس بموتوا بالبهوره والفشخره اللي اكبر منهم ومابتلبقلهم تواضعوا ولا التواضع صعب عليكم
١٥٠ مريض كورونا ممرضتين وباب سيارة دولته ثلاث
