الإرهاب و الأفكار الكُفرية
في الكثير من المقالات، التي خط قلمي بها، حيث تطرقةُ لموضوع خطر الإرهاب، على المُجتمع، ولكن ما أود أن اتطرق لهُ أن الإرهاب هو خطر على المُجتمع، من حيث السلبيات التي به هي ، تدمير اي وطن كان، تحت الأفكار الكُفرية المُتطرفة، حينما نقول إرهاب إذن شيء مُرعب إلى درجة ما ، مما يحتوي من أشياء، تُغضب الله عز وجل، في الأفعال أو الأقوال، أو أي شيء يُقدم عليه من يعمل على تفجير نفسه، تحت بند الأفكار الكُفرية ، والعياذ بالله منها .
أن الإرهاب هو آفة المجتمع، من تحديات تواجه اي وطن كان، فمثلاً منذُ أيام مضت، قد كادت أن تحدُث في الأردن، عمليات كثيرة، ولكن بفضل الله عز وجل، و الفضل الآخر بعد الله عز وجل، يعود إلى العين الساهرة، التي هي في يقظة تامة، وهي عين الأجهزة الأمنية، التي أحبطت مُخططات كثيرة، ومتعددة كادت أن تقود إلى قتل أبرياء ليسَ لهم علاقة ، وعلى ذلك الإرهاب لا دين لهُ ولا مبدأ لهُ، والدليل على ذلك أن الإرهاب يسعى دوماً، إلى قتل المسلمين، الذين ينطقون، لا إله إلا الله محمد رسول الله، ومن يقف وراء الإرهاب، هم دائماً لديهم أفكار مُتطرفة ، وافكار كُفرية إلى درجة عقولهم مُتحجرة أشبه في حجر .
ومع البرد القارس ، أن الإرهاب، هو أشبه بالبرد القارس، الذي يدُخل الجسم، لحدث أضرار، وخيمة على جسم اي انسان، هكذا هو الإرهاب، به أضرار على المجتمع ، ومن هُنا ارفع الاحترام، والتقدير، إلى الأجهزة الأمنية، وهم الصقور من الأشاوس، وهم أيضاً من رحم هذا الوطن، ومن أبناؤه ، الأمن العام الذي اخي به ، و الدفاع المدني الذي ابن العمّ به ، و قوات الدرك الذي ابن العمّ به ، ودائرة المخابرات العامة، والجيش العربي الذي به الأقرباء به ، والذي هو سياج لهذا الوطن، الشامخ الذي لا يَقبل بالإرهاب، ومن هُنا قيادة هاشمية، وأجهزة الأمنية قوية، ونحنُ الشعب الأردني نلتف كل يوم حول القيادة الهاشمية، وحول الأجهزة الأمنية التي هي الدرع الواقي، من الأفكار الكُفرية، والمتطرفة التي تكون متواجدة في الشخصية، التي فقدت مادة السيروتونين في الدماغ، وهم هكذا جميع من يسعى إلى الإرهاب .