#سواليف – خاص
بدعوة من الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن ، شارك آلاف #الأردنيين بعد صلاة الجمعة اليوم من #المسجد_الحسيني وسط العاصمة عمان ، في مسيرة مركزية حاشدة ، شيعوا من خلالها شهيدي الكرامة #عامر_قواس و #حسام_أبو_غزالة منفذي #عملية_البحر_الميت .
وهتف المشاركون في المسيرة للمقاومة وللشهيدين وعبروا عن غضبهم لمنع الأردنيين من تشييعهم كأبطال قاوموا الاحتلال.
ورفع #المتظاهرون أعلاما أردنية وفلسطينية ولافتات دعوا فيها إلى كسر #الحصار عن #غزة ، والى كسر #الصمت_العربي ضد #مجازر_الاحتلال وحرب #الإبادة_الجماعية في غزة.
وأكد المشاركون في المسيرة،على دعمهم خيار المقاومة ، مشددين على أن المقاومة هي السبيل الوحيد لانهاء الاحتلال.
وأدان المشاركون في المسيرة #الإجرام_الصهيـونـي في شمال غزة وطالبوا للأمم المتحدة للقيام بدورها المطلوب دون تواطؤ مع العدو الصهيـوني .
وهتف المشاركون
لا تصدّر للأنذال.. ولا تحمي الاحتلال
واسمعوا يا جماعة.. غزة أكبر مجاعة
يا اللي قاعد جوا الدار.. نسكت والله أكبر عار
وادي عربة مش سلام.. وادي عربة استسلام
علّي علّي علّيها ملعون اللي بده يلويها
بالروح بالدم نفديك يا أقصى
الشعب يريد تحرير فلسطين
طالع لك بيدي حربة فلتسقط وادي عربة
طالع لك يا عدوي طالع من كل بيت وحارة وشارع
مطلبنا نفتح الحدود شعب الاردن كله اسود
وادي عربة مش سلام وادي عربة استسلام
علّي صوتك في عمان احنا جزء من الطوفان
قالوا حماس ارهابية كل الأردن حمساوية
احنا الثورة واحنا الشعب اهتف سمّع كل الغرب
قالوا حماس ارهابية كل العرب حمساوية
من عمان تحية من شعب الأردنية لغزتنا الأبية
قالوا حماس ارهابية كل العرب حمساوية
من عمان تحية من شعب الأردنية لغزتنا الأبية
ضربوا كوادر طبية وقالوا حماس ارهابية وكل العالم حمساوية
لا سفارة صهيونية على الأرض الأردنية
لا سفارة امريكية على الأرض الأردنية
متحدين ومتحدين كلنا بنهتف لفلسطين
ضربوا كوادر طبية وقالوا حماس ارهابية وكل العالم حمساوية
متحدين ومتحدين كلنا بنهتف لفلسطين
علا يا شعبي علا الموت ولا المذلة
علا يا شعبي علا التطبيع مذلة
بايعناك بايعناك يا سنوار بايعناك
بايعنا سلاحك وجنودك
يا شهيد بايعناك
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
بالروح بالدم نفديك يا أقصى
سمعلي أهل النفاق.. بايعنا رجال الأنفاق
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
لا بنساوم ولا بنبيع.. ولا بنرضى بالتطبيع
اهتف خلي العالم يسمع.. ابن الأردن لا ما طبّع