
أُجبر #الرئيس_الألماني فرانك-فالتر #شتاينماير على قطع تصريح كان يدلي به لصحفيين في #ماليزيا عن ملخص رحلته في جنوب شرق آسيا، بسبب اقتراب حيوان #إنسان_الغاب (حيوانات السعلاة) بحسب صحيفة The Times البريطانية، الإثنين 20 فبراير/شباط 2022.
كان فرانك-فالتر شتاينماير في زيارة إلى مركز سيمينغوه للحياة البرية بجزيرة بورنيو يوم السبت 18 فبراير/شباط بصحبة زوجته إلكه بودنبندر.
Urangutanul Edwin dintr-un centru de împrechere din Malaezia a întrerupt discursul președintelui german Frank-Walter Steinmeier#ştiri #știriexterne #animalesalbatice #malaezia #stirigermania https://t.co/kUyWSbNhhp pic.twitter.com/E5B7DZPJ8n
— Libertatea (@libertatea) February 19, 2023
وكان الرئيس الألماني يقدم إحاطة صحفية عندما تسلق القرد البالغ من العمر 27 عاماً، الذي يعد الأول في ترتيب ولاية عرش أبيه ريتشي، فوق سياج يبعد أمتاراً قليلة من شتاينماير، وبدأ يتابعه باهتمام وثيق.
Das deutsche Staatsoberhaupt besuchte bei seiner Südostasien-Reise eine Aufzuchtstation für Orang-Utans – ein stattliches Tier interessierte sich besonders für den Politiker. https://t.co/6hMNBegEz5
— DER SPIEGEL (@derspiegel) February 19, 2023
وطلب حراس الغابة التي كان يزورها الرئيس الألماني منه الابتعاد، والوقوف على مسافة آمنة من الحيوان.
وقال شتاينماير ضاحكاً: “هذا لم يحدث لي من قبل، ولكنه غير ممكن؛ لأن هذا هو أول لقاءاتي مع هذه الأنواع، برغم أن المواد الجينية يفترض أن تكون متماثلة للغاية مع جيناتنا”.
وتابع: “على أي حال، هؤلاء الذين على دراية بالحيوانات وسلوكها بصورة أفضل هنا نصحوا بأن المرء يجب عليه ألا يسعى لأية مواجهة”.

راقب شتاينماير #حيوانات_السعلاة، التي تعد من أذكى الرئيسيات، بينما كانت تتلقى الموز والبابايا والأناناس.
وتوجه شتاينماير وزوجته ذهاباً وعودة على متن قوارب خفر سواحل ساراواك.
وقبل إقلاعهما عائدين إلى برلين، زار شتاينماير وزوجته محطة تكاثر إنسان الغاب التي يقوم فيها مركز محمية “سيمنجوه” للحياة البرية بإعادة تجهيز الحيوانات التي تعرضت للإصابة أو تم تحريرها من الأسر لإعادة توطينها.
واختتمت هذه الزيارة رحلة استمرت لأسبوع، تضمنت زيارة كمبوديا وماليزيا بهدف تنويع العلاقات الدولية لألمانيا.