نصب عشرات #الطلاب والناشطين المؤيدين للفلسطينيين في #مكسيكو الخميس خياما أمام ” #جامعة_المكسيك_الوطنية “، أكبر جامعة في البلاد احتجاجا على استمرار #الحرب_الإسرائيلية على قطاع #غزة.
ووضع الطلاب فوق مخيمهم الاحتجاجي أعلاما فلسطينية ورددوا شعارات من بينها “عاشت #فلسطين_حرة!”، و”من النهر إلى البحر، فلسطين ستنتصر”.
In Mexico, students from the UNAM, the most important university in the country, set up a camp in solidarity with Palestine; they demand a halt to genocide, the breaking of relations with Israel and the boycott of Zionist companies.pic.twitter.com/JrOCK2NWbx
— Saboteamos (@saboteamos) May 2, 2024
ورفع المحتجون مطالب عدة، من بينها أن تقطع الحكومة المكسيكية العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل.
Students at the largest university in Latin America, UNAM, hold an assembly to decide how they will join international solidarity movements for Palestine. On Thursday, students set up an encampment on campus. Worldwide solidarity from Mexico City! ❤️🖤🤍💚📸:Miguel Angel pic.twitter.com/m3Ycuva2Bf
— Voices in Movement (@VIM_Media) May 1, 2024
وقالت فالنتينا بينو المشاركة في الاعتصام (19 عاما) لوكالة “فرانس برس”: “نحن هنا لدعم فلسطين، والناس في فلسطين، والمخيمات (الطالبية) في الولايات المتحدة”.
وبدورها، أعربت زميلتها خيمينا روساس (21 عاما) عن أملها في أن تنتشر عدوى هذا المخيم الاحتجاجي إلى جامعات أخرى في البلاد.
وفي الأسابيع الأخيرة شهدت ما لا يقل عن 30 جامعة أمريكية احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين.
ويحاول المسؤولون عن الجامعات في أمريكا وأوروبا إيجاد توازن بين المحتجين الذي يرفعون لواء حرية التعبير ومعارضيهم الذي يقولون إن هذه التحركات أدت إلى انتشار خطاب كراهية وانبعاث معاداة السامية.
