كتب المواطن الأردني #رزق_أبو يوسف عبر صفحته الشخصية في فيسبوك :
اعمل في شركة أجنبية تعنى بقياس الرأي العام والاتجاهات الاقتصادية والسياسية لشعوب الشرق الأوسط ومهتمة في حرب غزة…وعلى غير عادتي أن أطلب إجازة، ولذلك بعد الموافقة على الإجازة اللا انتخابية… سأكون طيلة يومي الثلاثاء والأربعاء متابعاً لهذه العملية والتي ستفرز مجلساً لا يختلف عن المجالس السابقة ونوابا لا مصلحة لهم سوى تنفيعات شخصية لهم ومن أجل دفاعهم عن مزارعهم ومولاتهم وشركاتهم الخاصة وعطاءاتهم المشبوهة….
الا أن #العرس_الديمقراطي يتطلب مننا أن نترقب ونشاهد وحتى وإن وضعنا في خانة أن لا ننتخب….
إلا أن مراقبة العملية الانتخابية بمجملها ولا سيما أن القانون تغير وتم حجز واهداء 41 مقعداً لأحزاب تأسست هذا العام وقامت ببيع مقاعد لمرشحين متنفذين غالبيتهم دخلوا في عطاءات حكومية وشبهات فساد وغسيل أموال “تحتها عشرون خط” وتهريب مخدرات ومنهم من رشح ابنته ومنهم من رشح شقيقته…هذه دكاكينهم ولديهم الحرية….
انظر الى حجم الدعاية وشاهد الوجوه الجديدة ستعرف ماذا اقصد.
لو ذهبت إلى #الصندوق واردت انت انتخب… سانتخب بكل شرف #احمدـ_حسن_الزعبي