
من أخطر مراحل الفشل في أي أسرة أو مؤسسة أن من “يكبّر عقله” مراعاة لمصلحة الأسرة أو العمل هم الأبناء أو المرؤوسين
،،،وليس “الكبير”!
من أخطر مراحل الفشل في أي أسرة أو مؤسسة أن من “يكبّر عقله” مراعاة لمصلحة الأسرة أو العمل هم الأبناء أو المرؤوسين
،،،وليس “الكبير”!