نظام نشريعي للقبلات
كن مستعدا لقنابل عنقوديه إنشطاريه من القبلات !
تبويس الرجل للرجل من أين جاء وهل هو ملزم ؟!
أم عادة ذميمه غير صحيه؟
وغير ….
من هذا الذي يقبل من لا يعرفه ؟
منذ زمن بعيد ولدي إقتراح بإقرار نظام ” التبويس “ومنظومته وإقتراح تشريع تنظيمي ومخالفات للخارجين على النظام وتعيين مراقبيين للمخالفين ،
بحيث يكون هنالك “”عدالة ” وتدرج ” ومطالبه بمعرفة عدد البوسات المستحقة في كل حالة !!!
ففي المناسبات يحصل كل فرد ومواطن على حقه في القبلات البوسات ، الشفطات ، وهنالك هدر وفساد وتبذير !!
وبصورة متدرجة فنحن نعاني من التبويس وعدد الشفطات القويه الغير مستحقه … وكم يستحق كل مستقبل من المستقبلين للجاهه أو المعزين وتنظيم العدد بل لا بد من القوننة والتنظيم المجتمعي .
،
فمن المستقبلين من لا تعرفه فكيف تضمه ضمة لا ينساها تكسر أضلاعه ؟
ومنهم الصغير الذي وقف بجانب أبوه كي يتعلم الواجبات المجتمعيه ، وأخرون وقفوا بدافع الواجب والسداد ! وتكثير العدد فلابد من نظام عادل وقوانين تنظيميه للشفطات الكهربيه المتلاحقه بتردد عال !
– و الغير حنونه ولا الصحيه ولا حتى الأخلاقيه تلكم الناقلة للعدوى والأمراض التنفسيه الفيروسيه !!!
ونتذكر اله الشفط المنزليه وازعاجها التي تشفط كل شيئ ونقارنها بهذا الذي يشفط كل الخدود وبكل الأعمار !!!
لا فرق بين كبير وحاج وشاب وطفل – كله سيشفط – ومع التكرار سيجتمع لديك كل الفيروسات بغض النظر عن نوعها ومصدرها – ونيالك – حتى أنك لم تتعب بالجمع وبيان المصادر ..
جاء ليعزي أم جاء ليهني هو مستعد لإطلاق حملة _صاروخيه من القبلات – والتبويس والضم والعناق !!!
أما المدة فتتفاوت وكل واحد ونصيبه وعليك الوقوف أمامه لا حول لك ولا قوه – إن نفث في وجهك بقايا سيجارته _ وتضرب عدد المقبليين والبوسات بعدد الفيروسات المتطايره بلا رحمة وهكذا تزداد ” الأمراض التنفسيه ”
يعرف المصطفون أم لا يعرفهم لا فرق المهمة ستنتهي وعليه مهمات في أماكن أخرى من الشفط والزمن يتسارع ويجري !
لا يهم عدد المستقبلين فلديه القدرة على تسريع
القبلات وبكل الأحوال سيبخر الموجودين بأخر – شفطة – من سيجارتة التي سيرميها في أي مكان فلقد حانت ساعة الصفر …
ولا رحمه !
ولكن ما نظام البوسات ثلاثه ثلاثه مع الضم والشد اثنين بواحد مع التنفس وتشميم المستقبلين – رائحة الفم – الذي لا يغرف الفرشاة !!!
فمنذ الف الف عام لم يتعرف على فرشاة الأسنان ولا السواك مطهرة الفم ولم يتمضمض هو حر وأنت غير حر .
د نضال شاكر العزب
Nedal.azab@yahoo.com
