شياطين شعبان
من أغرب قصص الاثرياء في العالم
عكف مليونير أميركي غريب الأطوار يدعى “سالفاتور كيريتو” على التغوط أمام المتاجر والمطاعم ليلاً، وقد كُشف بعد أن قام أحد أصحاب المطاعم بتركيب كاميرا مراقبة سرية صورت المليونير الغريب الأطوار وهو يقوم بتصرفه المقزز والغريب.
في عام ١٩٨٠ قرر المليونير الأميركي “روبرت غراهام كلارك” افتتاح بنك حيوانات منوية، لكنه معد لاستقبال الحيوانات المنوية للحاصلين على جائزة نوبل فقط حتى يساهم في تكوين جيل عبقري من هذه العينات. وقد واجهت “غراهام” بعض الصعوبات للحصول على عينات من الحيوانات المنوية من أصحاب نوبل لهذا انتقل إلى الرياضيين وأصحاب معدلات الذكاء المرتفعة، البنك أغلق بعد وفاة المليونير صاحب المشروع الغريب عام ١٩٩٩.
نشأ “كارل رابيدير” فقيراً، لهذا اعتقد بأن المال هو الذي يجلب السعادة، ولكنه بعد أن أصبح مليونيراً اكتشف أن المال لا يسبب أي سعادة بل هو يمنع وجودها، لهذا قرر أن يترك عقاراته الفخمة ويبيعها ثم يتبرع بكل ثروته ليعود فقيراً مرة أخرى.
من السهل أن تعرف أن هناك شخصاً آخر أغنى منك ولكنك ستجد صعوبة إذا عرفت أن هناك حيواناً يمتلك أموالاً أكثر منك، هذا الأمر حقيقي، فالكلب “جانثر” من فصيلة الكلب الراعي الألماني يبلغ حجم ثروته 372 مليون دولار وقد ورث هذه الأموال من كونتيسة ألمانية تركت له ولوالده من قبله ثروة ضخمة، هذا الكلب اشترى من قبل فيلا من الفنانة “مادونا”.
لكن الأغرب على مستوى المسؤولين في العالم ما يقوم به الرئيس المغيب رئيس بلدية الاْردن الكبرى …
الناس في شهر شعبان تبدأ بالسكون والتفكير بموعد غداء الشعبانية وصلة الأرحام والأستعداد لشهر رمضان المبارك وإستحضار بركته وخيره والاتفاق على اول يوم افطار في رمضان منسف والا اذان الشايب.
لكن القصة مختلفة من من يسكن الدوار الرابع فقد بدأ بالكذب وتقمص شخصية ما باليد حيله
فأصر على توديع شياطين شعبان قبل تكبيلها في رمضان بقبله أقصد بكذبه كبرى تكفيهم لشهر طوال شهر رمضان وربما تمتد الى نهاية شوال.
قائلاً للتجار :
” أتقوا الله في أسعاركم ”
هذا من أغرب ما رح يمر على شياطين شعبان
ورح يلعنوا أبليس ليل نهار على هالشغلة الي ورّطهم فيها منذ نزول أدم عليه السلام على الأرض.
