64 % من الأردنيين لا يثقون بحكومة الخصاونة

#سواليف

أظهر #استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية، أن غالبية #الأردنيين تعتقد أن #الحكومة نجحت في ملفات دعم الفلسطينيين (63%)، ودعم القوات المسلحة (61%) كمهام محددة في كتاب التكليف السامي، و(42%) فقط يعتقدون انها نجحت في: تحسين النظام الصحي وزيادة المشمولين به، وتطوير منظومة المراكز الصحية (48%)، وترسيخ مبدأ سيادة القانون (49%) وفقط (9%) يعتقدون أن الحكومة نجحت في توفير فرص عمل.

وبين استطلاع الرأي لحكومة بشر الخصاونة بعد مرور عام ونصف على تشكيلها، المحافظة استمرار ثقة ثلث الأردنيين بالحكومة، حيث يثق (36%) من الأردنيين بالحكومة، مقابل (33%) أفادوا بأنهم يثقون بها في استطلاع تشرين الأول 2021، بالمقابل (64%) لا يثقون بحكومة بشر #الخصاونة بعد عام ونصف على تشكيلها. ولكن (40%) من افراد عينة قادة الرأي يثقون بالحكومة بعد عام ونصف على تشكليها مقابل (44%) كانوا يثقون بها في استطلاع العام على التشكيل.

وحسب الاستطلاع، نحو نصف الأردنيين (54%) يتابعون ما قامت/تقوم به الحكومة الحالية منذ تشكيلها وحتى الآن، مقارنة بـ (95%) من عينة قادة الرأي تابعوا/يتابعون ما قامت/تقوم به الحكومة.

كما يعتقد ثلث الأردنيين (36%) أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية. و39% من افراد عينة قادة الرأي يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية. فيما يعتقد (64%) من الأردنيين أن الحكومة لم تكن قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية.

ويثق الأردنيون بقدرة الخصاونة على تحمل مسؤولياته أكثر من ثقتهم بقدرة الفريق الوزاري على تحمل مسؤولياته، حيث يثق بقدرته (36%) من العينة الوطنية و(41%) من افراد عينة قادة الرأي بقدرة الرئيس على القيام بمهامه. فيما يثق بقدرة الفريق الوزاري (32%) من افراد العينة الوطنية و(37%) من افراد عينة قادة الرأي.

خلال الفترة التي تم فيها تنفيذ الاستطلاع، رأى أكثر من نصف الأردنيين (62%) واقل من نصف افراد عينة قادة الرأي (47%) أن هنالك حاجة الى اجراء تعديل على الفريق الوزاري لحكومة الدكتور بشر الخصاونة.

كما أن 28% فقط متفائلون بالحكومة بعد مرور عام ونصف على تشكيلها، وحوالي ثلث عينة قادة الرأي (31%) متفائلون بالحكومة بعد عام ونصف على تشكيلها. فيما أفاد (72%) أنهم غير متفائلين بالحكومة بعد مرور عام ونصف على تشكيلها.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى