الساعة الثانية بتوقيت الضجر

[review]
الساعةُ الآن…
الواحدة إلا حضوره… ما زالت تنتظر بفارغ العقل!!

الساعةُ الآن..
الواحدة إلا مجيئه… وعدها بالحضور… وليس من عادته أن يخلف..

الساعةُ الآن…
الواحده وبعض من ألم… وهي تتلفع بصمتها عله يقيها حر القلب وبرودة الكلمات!!

الساعةُ الآن…
الواحدة ونصف كرامة … وضعت بقية من باقية على رف النسيان… لتعيش!

مقالات ذات صلة

الساعةُ الآن…
الثانية إلا هو… وظل طيف هو يثقل على كاهل تخيلاتها حتى صارت هي هو أو هو الكل!

الساعةُ الآن…
الثانية بتوقيت ضجر انتظاراتها المؤنسة!
حزمت حقائبها وعلت مدرج الطائرة وصارت في مكان لا يمكنها فيه الانتظار… لأنه هناك يستحيل أن يكون هو …
نسيته!

الصغيرة…

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى