#سواليف – رصد
كتب النائب السابق #أدب_السعود منشورا عبر صفحتها الشخصية في الفيسبوك ، ردت فيه على رئيس الوزراء الأسبق #هاني_الملقي والذي اعترف خلال لقاء مع الزميل الاعلامي هاني البدري فيبرنامج نيران صديقه ، أنه هو من فرض ضريبة المبيعات وضريبة البنزين المرتفعة وشرّع قانون ضريبة الدخل .
وقال السعود في منشورها :
(هاني و هاني)،،، مع حفظ الألقاب،،
«أنا من #رفع #الضريبة،،أنا من رفع الأسعار ،،أنا من أكل الكف،،أنا من شتمت،، أنا الجراح الذي فعلت كل هذا،،لكن البنج لم يكن كاف»
القائل دولة هاني الملقي في لقاء مع د.هاني البدري،،،
نستنتج من ذلك: أن (عملية) وضع السياسات والقرارات من أجل الخروج من #عنق_الزجاجة فشلت بسبب (طبيب التخدير) في تلك الحكومة،، التي لملمت أوراقها وتركت بطن المريض مفتوحا حتى هذه اللحظة،،فلا هو أفاق ،ولا هو استجاب للمخدر لكي تفعل فيه( #مشارط) الحكومة ما تشاء،،،
الرسالة2: على الحكومة الحالية زيادة جرعة التخدير، حتى يذهب الشعب(المريض) في غيبوبة طويييييلة، لتأخذ راحتها في القطع والقص،وتصفية الدماء،، ثم إغلاق الأجهزة لينعم بموت(قتل) رحيم،،
الرسالة 3: أن الحكومة هي من تتفرد بوضع (فرض) السياسات وأن بقية مؤسسات الدولة الهامة والتي تتقدم عليها في الدستور لا دور لها (ديكور)
وهذا مع الأسف واقع وصحيح،،
الرسالة4: أن #المواطن لا قيمة له في نظر #الحكومة،، وتتمنى لو نتخلص منه،وإذا لم تتمكن من ذلك،،فعلى الأقل تخديره بجرعة كافية تجعله حيا في عداد الأموات أو العكس،،،
اقترح على الحكومة وضع المخدر أو أي ماده تراها تفي بالغرض في مياه الشرب،، هذه أسهل واريح طريقة،،
لا أعرف إذا كان دولته قد حصل على أوسمة،وجوائز دولية لتميزه في حل الأزمات الوطنية والنهوض بالوطن كما فعل مهاتير محمد مثلا،،
