بلادي … في مدينتا / عبدالله الرفاعي

بلادي … في مدينتا
عيونٌ تشبه الدنيا …
أذا نظرت
بلادي في توردها
كأنما القُبلة أنتصرت
على خدي محبيها
بلادي
القُبلة الأولى … فما أقترفت
و ذنب الحب يبقيها
بلادي
قصة حارت بحرفي من يروّيها
بلادي
حبي الأول
دع الأقلام تكتبها دع الدنيا و ناديها
بلادي
في مدينتا قرأت القصة الأولى
بشعر الحب أرويها
و أن كانت قيود الحب تمنعها
فما كانت قدود العين تخفيها

اظهر المزيد

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى