ألهذا الحد … وصل الحال ..؟ / رائد عبدالرحمن حجازي

ألهذا الحد … وصل الحال ..؟
بالرغم مما نشاهده على الفضائيات من قتل وتجويع وتشريد لسلالات البشر والتي كرمها الله .

وبالرغم من توثيق كل ذلك بالصوت والصورة من قِبل اشخاص لا علاقة لهم لا بالإعلام ولا بالحرب لا من قريب ولا من بعيد سوى انهم يصوروا ويوثقوا ما يحدث بأجهزتهم الخلوية الشخصية .

وبالرغم من تخاذل الكثيريين وإنكشاف الاعيبهم وتآمرهم وسوء نواياهم.

إلا أنه لا زال هناك أُناس يعترضوا على تصوير اجساد الأطفال والشيوخ ممن حوصروا وهم على أعتاب الموت جوعاً بحجة انهم يُشفقون على هؤلاء من البرد .

مقالات ذات صلة

فهم يقولوا اليس حرام تشليح الأطفال في البرد وتعرية صدورهم لتصويرهم ؟؟؟؟

طيب يا محترم يا ابو الفهم تخيل لو انه لم يتم توثيق حال هؤلاء الجياع من سيعلم بحالهم غير الله ؟؟؟

رائد عبدالرحمن حجازي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى