التخلف النفسي / ابراهيم الحوري

التخلف النفسي

في مجتمعنا القروي الذي أصبح أو يعادل في تصرفاته المريض النفسي ، أصبح ينظُر إلى لباس اي شخص من البشر ، لماذا يُزين نفسه بلباس أنيق ، في قرية ، سؤال يدور حول كل مريض نفسي من أجل ان يُطرح السؤال إلى اي شخص, او يراقبون كل حركة من تحركات المحترم , الذي يوماً من الايام لم يُنطق لسانه في النطُق, بشكل ان يُسيء إلى اي انسان ، وذلك نتيجة عصابة قد قامت في دفع أموال طائلة, من أجل تشويش سمعة أحد المحترمين, الذي لم يُسيء يوما” إلى اي أحداً كان ,والجدير بالذكر هم من خارج المجتمع القروي ,والذي من قام في التشويش, واستاجره من داخل أحد القرى ،حيث الكاتب المُبدع له ثمن يدفعه من أجل إظهار القليل من ابداعه ، ومن هذا المنطلق, ومن شهر رمضان المبارك اعُلن بشكل رسمي ان قلمي لم يجُف من الحبر أبدا”, قائم وهو يكلم الواقع ، وأنا غدا” لناظره قريب .

ليسَ هنا العبرة المستفادة، من كل شيء نطق لساني به ، وإنما حينما يكون المحترم، المبدأ الرئيس لديه هو احترام الجميع ، تُلاقي من يستخدم معه أسلوب نشر الشائعات ،من أجل ان تقُود به إلى الكثير من الكوارث ، فعلى سبيل المثال ، نتيجة احترامي إلى الناس كافة، ومعاملتهم معاملة المحبة، والإخلاص والأمانة ، تُلاقي من يصيد في مكره تجاه شخصيتي ، لماذا ،لا أعرف ، ولكن اعرف شيء واحد هو المستقبل، سوفَ يفتح لي بعون الله ، حينما مقالاتي قد صعدت، والمتابعين يتهافتون إلى قراءة المقالات، التي أقوم في كتابتها ، على الرغم منذ عام 2011, وأنا اقوم في نشرها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، منها فيس بوك ، وبين الآونة والاخرى هي على المواقع إلكترونية الاخبارية ، هناك فئة قليلة تعمل على تشويه سمعتي, وشخصي الكريم المبدأ الذي لدي ، هو محبة الجميع أسوة ، لا أدري لماذا يحاربون قلمي يحاربون أيضا” سمعتي ,ولكن على يقين تام, هو نتيجة المرض النفسي الذي يملُكه صاحب نشر الشائعات المفبركة ، يكفي يا بشر، يكفي يا بشر السمعة ,لدي أهم بكثير من جمع الأموال ، قد تعبت والله ان شخصي الكريم قد اجتاح به التعب ، في مجتمع به التخلف النفسي .

مقالات ذات صلة
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى