بعد التحيه .///
—– مبروك فخامة الرئيس اردغان نجح البيع —
ان فرحة النجاح لا تماثلها فرحه ولا يتلمسها الا من مر بها على الصعيد الشخصي و/او المجتمعي .
فهي فرحة تتويج لجهد مبذول وتعب مضني وإنجاز موصول عبر عشرات السنين .
بعد الجد والكفاح وكل هذا الانجاز لا بد أن تنال ما سعيت إليه فخامة الرئيس اردغان .
ها هو الشعب التركي وبكل حرية عرفها التاريخ الماضي والحاضر يقول كلمته ( نعم ) للرئيس نعم لاستقرار نعم للنمو نعم للحياة الكريمه نعم لتركيا المستقبل .
ان شفافية الاستفتاء ونزاهتها ونتائجها قد شهد لها العدو قبل الصديق ونالت الاعجاب الدخلي والخارجي افراد ومؤسسات ودول .
ولكن لا بد من وجود بعض الاصوات النشاز هنا وهناك الذين لا تعجبهم التجرب الديمقراطيه التركيه وهذا لا ينقص منها شي .
ألف مبــروك للشعب والحكومة التركية نجـــــاح العرس الديمقراطي الذي تفتقده كتير من الامم والبلدان والف مبروك فخامة الرئيس بــ ( نعم ) جعله ربي أمن وستقرارا ورخاء لتركيا وشعبها .
لقد نجح البيع فخامة الرئيس ونلت ما ترجوه بصوت الشعب وصناديق الاقتراح .
ليس بالبندقيه ولا بصوت دبابات الجيش ومدافعها ولا ازيز الطائرات الحربيه والقنابل والبراميل المتفجره ولا على ظهور الدبابات المدعومة من خارج الحدود.
نجح البيع باردة الشعب صاحب الكلمة الحره رغم التجيش الكبير من الخارج قبل الداخل .
لقد اوقدة شمعة اخرى اضاءت طريق سماء القمة لتركيا المستقبل وهذه طيور نوارس البسفور ترقص طربا مغردةٍ وتردد أغاني الفرح.
بالجد والمثابرة تالق القمر وتزدانت سماء تركيا بالنجوم نجوم المستقبل وها هوالتاج التركي قد توجت به..
وكما يقال لايمتطي المجد من لم يركب الصعاب ولاينال العلا من طلبها بلا تعب .
امضي باسم الله وعلى بركته وليكن رضى الله ثم الشعب والوطن التركي اكبر همك .
